نصيحة اليوم


I made this widget at MyFlashFetish.com.

Sunday, August 17, 2008

واحد خلاص

Monday, July 28, 2008

النهاردة فرحى يا جدعان


بعد الى حصل امبارح من الزمالك و الخسارة و الحزن الى حصل علشان انا زملكاوى و ليا الشرف الحمد لله استيقظت على حقيقة جميلة جدا انى دخلت هندسة شبرا و يمكنى التحويل الى القاهرة اخيرا و بعد المعاناه التى حصلت معى تحقق حلمى الغالى و حلم جميع عائلتى بالدخول الى القطاع الهندسى و النهاردة فرحت فرح عمرى ما فرحته من زمان خلاص انتهت سنتين من اصعب سنين حياتى بس الحمد لله ربنا كرمنى و وافقنى و دخلت هندسة ولا احد يعلم مدى فرحى الان او فرح عائلتى و يا رب وافقنى فى الهندسة و اطلع مهندس ناجح و انفع نفسى و انفع بلدى و شكرا

Sunday, July 20, 2008

بدون مقدمات


قد اكون ابتعد عن الكتابة كثير و ذلك بسبب خوفى و قلقى بسبب النتيجة و الان قلقى بسبب التنسيق و تحديد مستقبلى اما ان ادخل هندسة او ادخل دوامة الحزن بسبب عدم دخلى الكلية و لكن و بدون مقدمات احسست انى اريد ان اكتب بعد ان استوحيت كلامى من شخص عزيز عليا فبعد ان تكلمت معه احسست انى اريد ان اكتب و اعود الى هوايتى الكبرى و هى الكتابة و هى الشى الوحيد الذى القى فيه نفسى و استطيع اتكلم برحتى و لكن لا احد يوخذ ان هذه معناه انى فى بيت لا نقاش فيه بالعكس و الله انا فى بيت حرية الراى فيه مباحة و النقاش هو اساسه و لكنى من صفات شخصيتى انى لا احب ان اتكلم كثير لذلك اتجه دائما الى الكتابة لكى ابوح بما فى داخلى فبعد سنتين من الاشغال الشقة فى الثانوية و امتحانات لا تحل و لكن الحمد لله ربنا وفقنى و اصبحت على وشك العبور و الانضمام الى القطاع الهندسى قررت ان اكمل ما بداته فى اجازة لسنة الى فاتت ان اغير من شخصيتى الى الاحسن و ان دائما انظر الى الامام و اكون على يقين ان غدا احسن بكتير من النهاردة و ان الله يخبئ الاحسن لى فى المستفبل و انا سوف اكون فى انتظاره و سوف اعمل بحهد لكى انول الاحسن دائما فى زمن لغيف العيش فيه غير موجود

الاحاسيس الخاطئة


يقف بنا قطار العمر في محطات كثيرة فنلتقي بأناس مختلفين نصافح وجوههم نصافح أناملهم نصافح قلوبهم ومعهم نتذوق طعم البدايات بداية الفرح بداية الحلم بداية الحب بداية الغيرة بداية أشياء كثيرة أشياء بطعم السكر وأشياء بمرارة المر ومعهم... ندخل في حالة من الحلم الجميل حالة تشبه الذهول حالة من الهذيان الدافىء فيخيل إلينا أن الشر غادر الكرة الأرضية للأبد وأن الأرض أصبحت ملكنا وحدنا ونتمادى في الخيال.. بهم ومعهم وفجأة.. نستيقظ قد توقظنا صرخة واقعية أو صفعة قاسية على وجه أحلامنا فنتوقف عن الأحلام ونتوقف عن الخيال ويصبح حجم الدهشة باتساع الأرض ويصبح حجم الخوف باتساع الدهشة وعندها... نعود إلى وعينا نعود إلى أنفسنا إلى حقيقة طال هروبنا منها حقيقة تنص على أن العهد الجميل انتهى.. وأن النبض الحي توقف عن الحياة.. ونتلفت حولنا نحاول التقاط أنفاسنا المرهقة ونحاول إحصاء عدد البقايا الجميلة فينا فلا تصافح قلوبنا سوى الألم ولا تلمح أعيننا سوى الندم ونحاول عندها أن نجمع بقايا انكساراتنا والمؤلم أن نكتشف أن ليس كل تبعثر يمكن جمعه.. ولا نعلم عندها كم سنحتاج من الوقت كي نتخلص من إحساسنا بالندم على إحساس خطأ كان يجب أن لا نفتح أبوابنا له ولا نعلم كم سنحتاج من العمر كي نطوى مرحلة قديمة ونستقبل أخرى جديدة فمتى سنتعلم أن لا نندم؟ متى سنتعلم أن نعطي مراحلنا القديمة حقها من الذكرى؟ متى سنتعلم أن لا نعطي الجديد عند ميلاده فرحة أكبر من حجمه؟ متى سنتعلم أن نبتسم لأحلامنا ونحن نلوح لها مودعين؟ متى سنتعلم أن نعترف بأنه حتى أحاسيسنا الخاطئة، تمنحنا بعض الفرح في فترة من العمر؟ قبل أن يرعبنا المساء: الأحاسيس الخاطئة قد لا تكون خاطئة.. لو تغير الزمان والمكان وبعد أن أرعبنا الصباح: عذراً لبعض أحاسيسنا الجميلة فأحيانا نضطر إلى قتلها.. كي لا تقتلنا.. منتهى الأنانية..

صفات


ان تحب غيرك ... فهو دليل ...طيبتك
ان تضحى نفسك من اجلهم ... فهو دليل ... و فائك
ان تبتسم و فى عينك دموع ... فهو دليل ... صبرك و ايمانك
ان تنسى جراح من تحب ... فهو دليل ...نبلك و روعتك
سلام على الدنيا اذا لما يكون بها .... صديق صادق

Wednesday, July 02, 2008

وداعا يا الثانوية العامة و شكرا لكى

الحمد لله انتهيت من الثانوية العامة بعبع البيوت المصرية و انتهت سنتين من المعاناه خصوصا السنة ده بسبب الصعوبة الشديدة للمتحانات و عد الى عالم الصغير الذى اجد فيه نفسى عد من جديد الى الكتابة و سماع الاغانى الرومانسية عد و اصبحت تقريبا من طلاب الجامعة و انتهيت من نظام تعليمى فاشل جـــــــــــــــــــــــــــــــدا تشجع فيه الحكومة الجامعات الخاصة و اصحاب المال من الطلاب و لا تهتم بالمتفوقين و اعلم انى داخل على مرحلة مهمة من حياتى و هى المرحلة الجامعية ثم مرحلة البحث على الوظيفة ثم مرحلة البحث على شريكة حياتى ثم مرحلة البحث عن شقة ثم وثم وثم وثم و ثم الموت كان نفسى اكتب قصيدة رثاء للثانوية العامة و لكنى لا املك هذه الموهبة و شكرا للثانوية العامة لانها علمتنى الكثير ليس فى المادة الادبية و لكن علمتنى الكثير عن الحياة المهم انى انتهيت من الثانوية و هذه هى اول مقالة لى من رمضان الى فات و سوف اكتب بعد ذلك الكثير و شكر لك من زار البلوج فى فترة غيابى و كتب لى تعليق شكرا للجميع.