الحمد لله مرت السنة الاولى من الثلنوية العامة على خير و ظهرت النتيجة و نجحت بتفوق و لاول مرة احس انا الدنيا سوف تدير لى وجهها و لكنى لم اكن سعيد كما ينبغى بسبب ما حدث لاصدقائى فكان نفسى ان نكون جميعا ناجحين بتفوق و لكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن و قدر الله ما شاء فعل .
كان يوم اعلان النتيجة يوم لا يمكن وصفه فليس ابى و امى و اختى كانوا قلقنين و لكن جميع اقاربى فمنذ ذلك اليوم لم يسكت التليفون عن الرن سواء كان بيت او موبايل و الرسائل التى انهالت على الموبايل تبارك لى على النتيجة ليتك ترى الفرحة على وجه اسرتى الان كانى انا الوحيد الناجح فى العائلة و ذلك سببه جدتى الله يرحمها و يدخلها جناته كانت تحبنى حب كبير و قبل وفاتها اوصت العائلة كلها على و طلبت منى الاجتهاد و المذاكرة لدخول كلية الهندسة و من تلك اللحظة اصبح دخول كلية الهندسة واجب وطنى تجاه اسرتى كلها و الحمد لله ربى وفقنى فى السنة الاولى و تبقى السنة القادم ويا رب وفقنى و منذ ذلك اليوم و انا فى خروج مشتمر مع اصدقائى و اقاربى الى يوم 15/8 لانى سوف ابدا الدروس و كان و انى سعيد بهذا المجموع بسبب فرح عائلتى بى فمهما وصفت فرحة عائلتى بى لم تكون مثل الواقعة و اشكرهم على وقفهم معى المستمر و انهم كانوا دائما متفاهمين معى و هذا بطريقة المناقشة والحوار : اشكر امى لانها كانت معى دائما حتى ساعات متاخر من الليل و تذهب تانى يوم الشغل مبكراو ابى الذى كان نفسه يفرح بعد فترة من التقلبات الصحية و اختى التى اعتبرها امى الثانية فلم ارى واحدة فى طيابة اختى و لم انسى حبى القديم التى ذاكرت من اجلها حتى استطيع ان ابنى مستقبل لى و لها و لكن الان اصبحنا اصدقاء اعز الاصدقاء بالنسبة لى و نفسى ان اقدم لها هدية كعربون صداقة جديدة بينى و بينها
كان يوم اعلان النتيجة يوم لا يمكن وصفه فليس ابى و امى و اختى كانوا قلقنين و لكن جميع اقاربى فمنذ ذلك اليوم لم يسكت التليفون عن الرن سواء كان بيت او موبايل و الرسائل التى انهالت على الموبايل تبارك لى على النتيجة ليتك ترى الفرحة على وجه اسرتى الان كانى انا الوحيد الناجح فى العائلة و ذلك سببه جدتى الله يرحمها و يدخلها جناته كانت تحبنى حب كبير و قبل وفاتها اوصت العائلة كلها على و طلبت منى الاجتهاد و المذاكرة لدخول كلية الهندسة و من تلك اللحظة اصبح دخول كلية الهندسة واجب وطنى تجاه اسرتى كلها و الحمد لله ربى وفقنى فى السنة الاولى و تبقى السنة القادم ويا رب وفقنى و منذ ذلك اليوم و انا فى خروج مشتمر مع اصدقائى و اقاربى الى يوم 15/8 لانى سوف ابدا الدروس و كان و انى سعيد بهذا المجموع بسبب فرح عائلتى بى فمهما وصفت فرحة عائلتى بى لم تكون مثل الواقعة و اشكرهم على وقفهم معى المستمر و انهم كانوا دائما متفاهمين معى و هذا بطريقة المناقشة والحوار : اشكر امى لانها كانت معى دائما حتى ساعات متاخر من الليل و تذهب تانى يوم الشغل مبكراو ابى الذى كان نفسه يفرح بعد فترة من التقلبات الصحية و اختى التى اعتبرها امى الثانية فلم ارى واحدة فى طيابة اختى و لم انسى حبى القديم التى ذاكرت من اجلها حتى استطيع ان ابنى مستقبل لى و لها و لكن الان اصبحنا اصدقاء اعز الاصدقاء بالنسبة لى و نفسى ان اقدم لها هدية كعربون صداقة جديدة بينى و بينها
No comments:
Post a Comment